جون تمبلتون يؤسس جائزة تمبلتون للتقدم في الأديان (التي تعرف الآن باسم جائزة تمبلتون).تشمل جائزة تمبلتون هدية نقدية سنوية تتجاوز قيمة جائزة نوبل، وتعطى تكريماً لشخص على قيد الحياة قدم مساهمة استثنائية تؤكد البعد الروحي للحياة سواء من خلال رؤية أو اكتشاف أو أعمال تطبيقية.
تشمل جائزة تمبلتون هدية نقدية سنوية تتجاوز قيمة جائزة نوبل، وتعطى تكريماً لشخص على قيد الحياة قدم مساهمة استثنائية تؤكد البعد الروحي للحياة سواء من خلال رؤية أو اكتشاف أو أعمال تطبيقية.
ساهم جون تمبلتون بنصيب كبير من أملاكه في المؤسسة. وقد توقع أن تنأى المؤسسة بنفسها عن أي اعتبارات دوغمائية أو معتقدات دينية شخصية، وأن تسعى إلى تقديم منح التمويل لأشخاص يتميزون بالابتكار والإبداع والحماسة والانفتاح على المنافسة والأفكار الجديدة، في مسعى منهم للإجابة على الأسئلة الكبرى. في السنة نفسها، نال لقب فارس من الملكة إليزابيث الثانية عن إنجازاته الإنسانية العديدة.
وكانت المجالات الرئيسية الهامة: استخدام المنهجية العلمية في فهم عمل الخالق وغايته، وأبحاث دراسة وتحفيز التقدم في الدين، وأبحاث في منافع الدين.
كان تأسيس هذه الدار من أجل نشر الكتب التي تروج لفهم أعمق لتأثير الروحانيات والمعتقدات والقيم التي تتعلق بالصحة والسعادة والازدهار لدى البشر.
انعقد منتدى “المحبة والطبيعة النهائية للواقع: الكونيات والحرية ولاهوت التجرد المسيحي”. في كامبريدج، إنجلترا.
السير جون تمبلتون يتبرع بمبلغ 500 مليون دولار إضافية للمؤسسة. بذلك أصبحت المؤسسة واحدة من أضخم ستين مؤسسة خيرية في البلاد من حيث الأملاك.
السير جون تمبلتون بعمر 93 سنة يتخلى عن منصبه كرئيس مجلس إدارة مؤسسة جون تمبلتون.
يتولى ابنه، الدكتور جاك تمبلتون، رئاسة المؤسسة ومجلس الأمناء بطلب من السير جون تمبلتون.
السير جون تمبلتون يتوفى في 8 يوليو 2008 بعمر 95 سنة في ناساو، جزر الباهاما.
حفيدة السير جون تمبلتون، هيثر تمبلتون ديل، تخلف والدها الدكتور جاك تمبلتون في منصب الرئيس الثاني للمؤسسة.
